الاثنين، 27 يونيو 2011

كيف تقي طفلك من أمراض الصيف؟ أسئلة يجيب عنها د. عمرو سرحان

عليك ان تحرصي على دهن جسم الطفل بكريم طبي خاص للحماية من الشمس، وبخاصة في أيام النشاطات الخارجية

مع دخول فصل الصيف وارتفاع درجة الحرارة، قد تتزايد انتشار الأمراض الصيفية الخطيرة، ولحماية طفلك من هذه الأمراض يقدم لكِ الأستاذ الدكتور عمرو سرحان جامعة المنصورة بعض النصائح التي تساعدك في حل هذه المشكلة:

- دعي طفلك يجلس في غرف مكيفة ومتجدّدة الهواء.
-
احرصي على اختيار المأكولات وعلى نظافة المطاعم.
- لا تدعي طفلك يتعرض لأشعة الشمس لساعات طويلة.
- احرصي على ارتداء طفلك ملابس قطنية لتتشرب العرق.
- أكثري من تقديم الفاكهة إلى طفلك للحفاظ على حيويته ورطوبته.
احرصي على شرب طفلك للسوائل بكثرة، وعلى فترات طوال اليوم.
- قللي من النشاطات البدنية لطفلك وخصوصاً عند اشتداد درجات الحرارة.
- راقبي علامات ضربة الشمس، وأسرعي في علاجها شرب الماء و تبريد الجسم.
- ينصحك الخبراء، بأن تحممي طفلك صباحاً ليبدأ يومه بنشاط، ومساء للتخلص من العرق والجراثيم

الجمعة، 10 يونيو 2011

سبب الارق


انا مرة قرات ان سبب الارق هو عدم وصول الدم الكافي الى الدماغ ولذلك ينصح الذين يعانون من الارق ان يناموا بمستوى واحد اي بدون مخدة حتى يصل الدم الى الدماغ .ايضا بالنسبة لي عندما اصاب بالارق اشرب كوب زنجبيل رياضة خفيفية فبل النوم وامسك السبحة بيدي واسبح الى ان اغفوا .اتمنى انني استطيع افادتك


قلقانة ليه ....والنوم مجافيني


يمكن باحب... ومفنجلة عيني


أناجي الشوق....يناجيني


وجع في القلب........يارب إشفيني


تبعت حبيبي أوام...وف ثانية بيجبني


أجري ع المرايا...واحط الكحل في عيني

الدنيا فيها العجب


أذهلت طفلة شقراء بعينين زرقاوين خبراء الوراثة، لأن والديها من نيجيريا وبشرتهما سمراءراء.


فحوصات الوراثة DNA بينت أن والد الطفلة هو زوج أمها وأن الطفلة ليست من أب آخر، وان الطفلة ليست برصاء أو مصابة بمرض جلدي.


وحسب ما ذكرت صحيفة الصن البريطانية، فان والدي الفتاة أصيبا بالذهول في أعقاب ولادتها في مستشفى كوين ماري في بلدة وول ويتش، وقررا تسميتها نماتشي.


هذا وقد عبر العديد من الأطباء وخبراء الوراثة عن استغرابهم للحالة خاصة أن تاريخ عائلات والدي الطفلة يخلو من الزواج المختلط بينما ظهر شعر الطفل الأشقر والمجعد مع عيناها الزرقاوين.


وقال البروفسور برايان سايكس رئيس دراسات الوراثة في جامعة اكسفورد إن هذه الحالة نادرة وغريبة جدا خاصة لأشخاص من نيجيريا حيث لا يوجد اختلاط كبير بين الأجناس.

فوائد الرضاعة الطبيعية


لقد دلت جميع البحوث العلمية بأن لبن الأم هو أفيد غذاء للطفل بل ووجد أيضا أن غذاء كل أم يفيد وليدها أكثر من لبن أي أم أخرى ولا شك أن إرضاعك لطفلك يعود عليكما بفوائد عظيمة منها .


فوائد الرضاعة للوليد :


*لبن الأم معقم جاهز ـ ليس به ميكروبات ـ وتقل بذلك الإصابة بالنزلات المعوية التي تصيب عادة الأطفال الذين يرضعون الزجاجة .


*لبن الأم لا يماثله أي لبن آخر محضر من الجاموس أو الأبقار أو الأغنام أو الإبل . مهما جرت معالجته بذكاء فهو قد صمم وركب ليفي بحاجات الطفل يوما بيوم منذ ولادته وحتى يكبر إلى سن الفطام . وفي الأيام الثلاثة الأولى يفرز الثدي "اللبأ" وهو سائل خفيف أصفر ويحتوي على كميات مركزة من البروتينات المهضومة ، و على المواد المحتوية على مضادات الجراثيم والميكروبات . وينقل بذلك مناعة أخرى تضاف إلى الوليد ضد الأمراض حتى تتعاون مع ما سبق أن أخذه من المشيمة أثناء الحمل من مواد مانعة ضد الأمراض ، كما أنه يساعد على منع الحساسيات .


يحتوي لبن الأم على كمية كافية من البروتين والسكر بسب تناسب للطفل تماما بينما البروتينات الموجودة في لبن الأبقار والأغنام والجواميس عسرة الهضم على معدة الطفل لأنها صممت لتناسب أطفال تلك الحيوانات .


تكثر لدى الأطفال الذين يرضعون من الزجاجة وفيات مفاجئة غير معروفة السبب وتدعى (موت المهاد) بينما هو غير معروف تقريبا لدى الأطفال الذين ترضعهم أمهاتهم .


نمو الأطفال الذين يرضعون من أمهاتهم أسرع وأكمل من نمو أولئك الذين يعطون الألبان المحضرة وقد ثبت بأن هؤلاء الأطفال أشد ذكاءً وأكثر إدراكا واستجابة لمحيطهم .


النمو النفسي : للأطفال الذين يرضعون من أمهاتهم نمو سليم وسريع بينما أولئك الذين يلتقمون الرضاعة تكثر بينهم العلل النفسية . وقد ثبت بالتجربة العلمية بأن عملية الإرضاع بحد ذاتها وما يصاحبها من مداعبة للطفل وضمه لصدر الأم والهزهزة أمر في غاية الأهمية وتأثيره على سلوك الطفل حاضرا ومستقبلا وبدونها تجعل الطفل عصبيا وعدوانيا و لا يمكن ترويضه إلا بطريقة الهزهزة والضم للصدر .


إن حليب الأم متوفر بكل سهولة وكلما دعت الحاجة إليه وقد ثبت من تقارير هيئة الصحة العالمية أن أكثر من عشرة ملاين طفل قد لاقوا حتفهم نتيجة عدم إرضاعهم من أمهاتهم .. ويمكن للأم المريضة أو الضعيفة أن تستعين بالحليب المصنع بالإضافة إلى حليبها إذا لم تستطع إيفاء حاجة الرضيع ويوجد خطر على حياته ... ولكن يجب أن لا تعتمد كليا عليه وأن تبدأ بإرضاع طفلها من ثديها ثم تكمل بالرضاعة وذلك لكي لا يتعود الطفل عليها وحتى لا يجف حليبها .


فوائد الرضاعة للأم


*الارتباط النفسي والعاطفي بين الأم وطفلها أثناء الرضاعة من أهم العوامل لا ستقرار الأم والطفل نفسيا ويعطي شعورا للأم بالرضاء عن نفسها لأنها تحافظ على صحة الطفل ونموه .


يعود الرحم إلى وضعه وحجمه الطبيعي بسرعة أثناء الرضاعة ، ذلك لأن امتصاص الثدي يؤدي إلى إفراز هرمون من الغدة النخامية يدعى الاوكسيتوسين الذي يؤدي بدوره إلى انقباض الرحم وعودته إلى حالته الطبيعية . و لو لا ذلك لأصيب الرحم بسرعة بالانتان وحمى النفاس .


تقلل الرضاعة من احتمال الإصابة بسرطان الثدي . فقد وجد أن المرضعات هن أقل النساء تعرضا للإصابة بهذا المرض الخبيث ... وتقول الإحصائيات إن غير المتزوجات أكثر تعرضا من المتزوجات . والمرضعات هن أقل الجميع تعرضا لهذا المرض . وكلما أكثرت المرأة من الرضاعة كان ذلك أدعى لحمايتها من سرطان الثدي .


الإرضاع المتواصل من الثدي هو أحد العوامل الطبيعية لمنع الحمل ...


وهو وسيلة خالية من المضاعفات التي تصحب استعمال حبوب منع الحمل أو اللولب أو الحقن .. ولكن هذه الطريقة ليست مؤكدة فإن مص حلمة الثدي يحرض على إفراز هرمون البرولاكتين من الفحص الفحص الأمامي للغدة النخامية وهذا يزيد من إفراز اللبن من اللبن من الثدي وفي نفس الوقت يقلل من إفرازات الهرمونات المنمية للمبيض .. وبذلك لا تحصل الإباضة ( التبويض ) ويمتنع الحمل

الاثنين، 6 يونيو 2011

تأثير اللعبة علي نفسية طفلك

نادرا مايدقق الاباء في إختيار اللعبة لأطفالهم, رغم أن لكل بنية جسمية وقدرات عقلية ومهارات حركية مايناسبها من اللعب .
من حيث المبدأ يرغب الطفل في اللعبة التي يمكن أن يصنع منها مواقف حياتية: يهدهدها , يحاورها , يعاتبها..إلخ, ولذلك كلما أثارت اللعبة خيال الطفل زاد تفاعله معها وسعادته بها.
ويؤكد خبراء الطفولة أن اللعبة التي يصنعها الطفل بنفسه هي التي تنمي قدراته وتشبع رغباته, فالمكعبات يمكن للطفل أن يصنع منها أشكالا هندسية ومباني وجسورا وبيوتا وكل مايمكن أن يتفتق منه ذهنه, وهي بذلك تكسبه سعادة تحقيق الهدف وترفع ثقته بنفسه.

تقول رئيسة معهد ايركسون لدراسات الطفولة في شيكاغو: من المحتمل أن تجلس الطفل أو الطفلة ةتعلمه استخدام المكعبات. لكن ذلك يكون غالبا أقل فائدة من إتاحة افرصة له لإكتشاف ذلك بنفسه.
من خلال اللعب يمكننا مساعدة الأطفال على التعلم بطريقة سلسة وبفعالية بالغة.

وتقول عالمة النفس جين هيلين: كثير من الوالدين لايلاحظون أن بناء الطفل لبرج من المكعبات هو تعليم لمبادىء الرياضيات ، كما أن حديثه مع لعبته هو تعلم لمهارات اللغة.

ومن المهم أن يدرك الاباء اختلاف الخيارات بين الذكور والإناث من أطفالهم في إختيار اللعب, فالذكور غالبا مايفضلون اللعب التي ترمز إلى القوة كالمسدسات والطائرات
والدبابات والقطارات..إلخ , أما البنات فيفضلن العرائس ( ومن وجهة نظري الشخصية فأقول: أنه لاضير في أن يلعب الذكر بالعروسة اللعب الإيهامي يهدهدها حتى تنام, ويطعمها , ويكلمها , وذلك حتى يستطيع في المستقبل من تبادل التفاعل العاطفي الواجب عليه تجاه أبنائه وبناته بدون أي حواجز , وبالتالي تفادي الوقوع في الخلافات أثناء حل المشاكل التي يمكن أن يقع بها الأبناء وتفادي التباعد في العلاقات الإجتماعية بينهم
)

إلا أن هناك قاسم مشترك بين ( الاناث و الذكور) هو أنهم يفضلون أن يتولوا قيادة اللعبة بأنفسهم بلا تدخل من الوالدين , اللذين عليهما أن يحترما هذه الرغبة وأن يكون تدخلهما بغرض المساعدة عند اللزوم ليس أكثر
.
كما تختلف اللعبة المناسبة بإختلاف عمر الطفل , فالرضع تناسبهم ألعاب الطيور , والأطواق الملونة, والحيوانات المصنوعة من القطن , واللعب التي تعوم في الماء فهي تسهل مهمة الأم أثناء حمام الطفل, أما أطفال الثالثة من العمر أو الرابعة فتناسبهم لعب العروسة وععربات المثلجات والهاتف الذي يرن , وكلما كبر الطفل كان من الأفضل أن نزوده باللعب التي تثير خياله ويصممها بنفسه
.
ويقف كثير من علماء النفس ضد ألعاب المسدسات والمدافع والطائرات وغيرها من ألعاب الحرب, لكن الدراسات أثبتت أن الطفل إبن بيئته, زأن الواقع هو الذي يدفع الطفل إلى مثل تلك الألعاب , فألعاب الأطفال في فلسطين وكشمير والبوسنة وغيرها من المناطق المنكوبة غالبا متكون مسدسات ومدافع وطائرات , بل إن الأطفال في تلك المناط كثيرا مايصنعون من العصي ألعاب حرب يرونا أمامهم كل يوم والله المستعان
.

ملاحظة
:

(
من الممكن عند شراء لعبة معينه لعمر معين الإطلاع على عمر الأطفال الذين تناسبهم هذه اللعبة وذلك يوجد في أسفل غلافها , وإذا كان الطفل من ذوي الحاجات الخاصة الذي تقل قدراته الإدراكية عن العاديين فيمكن إختيار لعبة تتناسب مع قدراته وسيكون الإختيار موفق كلما كان الوالدين أو المعلم أقدر على تحديد قدرات الطفل الإدراكيه بشكل تقريبي فيمكن أن يقوموا بإختيار لعبة تكون أقل بسنة أو ستة أشهر ويقومون بتجربتها مرتين أو أكثر وإذا لم يلاحظو أي تقدم لعملية فهم الطفل لطريقة استخدام اللعبة أو أنها أقل من مستواه فيمكنهم تغييرها ومع التكرار والخبرة سيكونون أقدر في عملية الإختيار بشكل تدريجي وبيد الله التوفيق)